اخترت مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر لأنهم الأفضل في مجالهم.
انتقل أحمد الحارثي، أفضل سائقي سيارات السباق في سلطنة عُمان، مؤخرًا إلى مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر، عيادة العيون الرائدة في سلطنة عُمان، لإجراء عملية صممت إلى حدٍ كبير لإبقائه على قمة مستواه في مضمار السباق.
اختار النجم الرياضي العالمي، التي لا تزال إنجازاته المذهلة تلهم جيلًا من الرياضيين والشباب الرياضيين في عُمان، إجراء عملية الزدليزك الثورية في مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر من أجل تحسين رؤيته لأعلى المستويات التي تعتبر حاسمة للنجاح في مضمار السباق.
املأ بياناتك وسوف نتصل بك:
تنفتح الأبواب السوداء، وأدخل غرفة باردة ونظيفة لأنظر إلى وجه مبتسم ودود لامرأة تقف خلف مكتب الاستقبال تبادرني بالتحية “السلام عليكم ومرحبا بك في مركز مسقط لجراحة العيون بالليزر. تحت أمرك؟”
كانت هذه هي الانطباعات الأولى عن أسبوعي تدريب في مركز مسقط لجراحة العيون بالليزر في سلطنة عمان في شبه الجزيرة العربية.
كنت أتطلع لمعرفة المزيد عن طب العيون ولكني لم أتوقع أن تصبح التجربة مثيرة للاهتمام لهذه الدرجة. تمكنت يومًا بعديوم إلى الانضمام إلى أحد الأطباء الذين جاء أغلبهم من كولومبيا أو الفلبين ولديهم تعليم متميز في طب العيون. شرحوا لي الكثير على الرغم من انشغالهم مع العديد من المرضى كل يوم. أنا أقدر بشكل خاص رسوماتهم لجعل بعض الأمور أكثر وضوحًا بالنسبة لي، وأحيانًا أطلعني الأطباء على مقاطع فيديو أو عروض تقديمية حول التقنيات المختلفة لإجراء الجراحة. لقد كان من المفيد جدًا أن أمارس استخدام مصباح الشق واتعلم كيفية تشغيل الأضواء وتحريك الأجهزة المختلفة.
كما سُمح لي بالدخول إلى غرفة الجراحة حتى أتمكن من معرفة المزيد عن علاجات الليزر. يوفر مركز مسقط لجراحة العيون بالليزر لمرضاه أعلى المعايير التكنولوجية في طب العيون، وجنبًا إلى جنب مع مهارات الأطباء، يمكن للمرضى توقع نتائج مثالية. في مجال جراحة تصحيح النظر، يعد هذا المركز أحد العيادات الرائدة في العالم العربي، ويشارك أطباؤه في المؤتمرات الدولية إلى جانب أنهم يقومون بعمل علمي ولديهم الكثير من الأبحاث المنشورة.
استمتعت أيضًا بالتعرف بشكل أقرب على الثقافة العمانية من خلال ملاحظة التفاعل بين المرضى وأقاربهم والأطباء.
وبالطبع، أخبرني جميع الموظفين الذين جاءوا من جميع أنحاء العالم كثيرًا عن تجاربهم. لذلك هو فريق متعدد الثقافات وأشعر أن هذا أيضًا يساعد على خلق هذا الشعور الخاص بالانفتاح والاحترام والتسامح.
في الختام أستطيع أن أقول إن اهتمامي بطب العيون ازداد خلال أسبوعين من التدريب وأنا ممتنة للغاية للأطباءوالموظفين الذين قدموا لي هذه الفرصة الفريدة!
شكرا لكم!
“أود أن أعرب عن عميق امتناني لمركز مسقط لعلاج العيون بالليزر لكل الدعم الذي قدمه لعائلتي، وخاصة على نجاح برنامج رعاية الموظفين من أجل الدعم المالي لتعليم أطفالنا. كما أشكركم على الدعم الطبي الذي تقدمونه. على الرغم من أي أزمات، تستمرون دائمًا في مشاركتنا نجاحاتكم.
الفاضل/ سمير عوام ود. ماريا أربيلايز، شكرًا جزيلاً … بسبب برنامج رعاية الموظفين، أكمل أطفالي دراستهم. أنا فخور بأن أقول إن ابنتي ليد بيرناردو الآن طبيبة تصحيح بصر وابني أدل بيرناردو أكمل دورة إدارة الأعمال وتخصص في التسويق. أنا فخور بأن أعلن أن حلمكم لأطفالنا قد منحهم بداية جديدة رائعة لمستقبلهم. إن شاء الله سوف تنضم ابنتي ليد إلى مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر. وبرحمة ربنا القدير، سنساعد بعضنا بعضًا على الوصول إلى أحلامنا في المستقبل. الأهم من ذلك كله، اسمحوا لي أن أعرب عن امتناني لكوننا جزءًا من العائلة. ليباركنا الله دائمًا.”
وعلاوة على ذلك، بحثت عن العيادة واكتشفت أن بها أحدث المعدات وأحدث التقنيات في جراحة تصحيح النظر بالليزر – وعمليات لم أمر بها حتى خلال فترتي كطبيبة مقيمة. وخلال ذلك الوقت، في عام 2006، كانت العيادة تحتوي بالفعل على جهاز تصوير بنتاكام الذي كان جديدًا جدًا وغير متاح بعد في الفلبين. علاوة على ذلك، اكتشفت أن هناك العديد من الفلبينيين يعملون في المركز. واستنادًا إلى هذه الحقائق، قررت اغتنام هذه الفرصة للعمل.
عندما قررت قبول الوظيفة، شعرت على الفور بدعم العيادة. كنت أتلقى اتصالات بانتظام من مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر لاطلاعي على المستجدات من موظفين فلبينيين كانوا يعملون في سكرتارية د. ماريا والفاضل/ سمير في ذلك الوقت. على الفور، شعرت بالراحة وأني بالفعل جزءًا من المؤسسة. لذا جئت إلى عُمان بقصد العمل لسنتين فقط. لم أكن أعلم أن هذين العامين ستعقبهما سنوات عديدة وها قد مر علي في المركز عشر سنوات والآن ابنتي التي جاءت إلى هنا وعمرها خمس سنوات تبلغ من العمر ستة عشر عامًا.
لماذا بقيت عشر سنوات؟ لأسباب عديدة. فمركز مسقط لعلاج العيون بالليزر يشبه عائلة كبيرة لها رسالة تضم المالكين والموظفين ولديها. كما أن الدعم الذي حصلت عليه أكثر مما كنت أتوقع. فجميع الموظفين يشعرون كأنهم أفراد من العائلة وليس مجرد موظفين. كما أن لدى الإدارة برامج لدعم الموظفين يشمل الاعتناء بتعليم أطفالهم. كما أن المركز نفسه لديه رسالة نبيلة تتمثل في تقديم أفضل الخدمات. وتمشيًا مع ذلك، فإن العيادة تتطور باستمرار. فالمدير الطبي والرئيس التنفيذي يواكبان أحدث التطورات في طب العيون ولذا لدينا أفضل المعدات وأحدث التقنيات، ما ساعدني على التقدم بشكل احترافي حيث أن وجود هذه الثقافة المبتكرة والمتطورة حفزتني والآخرين لتقديم أفضل ما لدينا على الإطلاق في جميع جوانب حياتنا.
كما أن مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر مكان رائع للتعلم فعلى الطاقم الطبي المشاركة في الدراسات. نشرت د. ماريا، كما ذكرت آنفًا، مئات الأبحاث في الدوريات الدولية ما ساهم في زيادة معرفتي حيث كنت اتعلم شيئًا جديدًا كل يوم. أخيرًا، تعلمت أن أُحب عُمان. إنها بلد جميل وهادئ. هذا هو المكان الوحيد في العالم الذي يمكنني فيه ترك عربة التسوق الخاصة بي خارج المتجر دون أن يسرق أحد ما بها. لا يوجد في عمان الكثير من مراكز التسوق، وطريقة العيش بسيطة للغاية حيث يقدر العمانيون الأشياء المهمة حقًا مثل العائلة، والأصدقاء، والتقاليد، والدين، كما أن ثقافتهم ليست مادية. قد يكون هذا هو السبب في كونها دولة مسالمة. كل هذه الأشياء جعلت من مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر أفضل عيادة لتصحيح النظر في الخليج. يأتي الناس من أماكن بعيدة إلينا للاستشارة وللجراحة. إنه لشرف لي أن أعمل في مركز مسقط لعلاج العيون بالليزر. إن المشاركة في مثل هذه المؤسسة الديناميكية فرصة أتمنى فقط أن يستحوذ عليها من يستحقونها. إنها حقًا هدية.
منذ أربعة عشر (14) عامًا، ومع الإدارة والإشراف الدقيق، تطورت هذه العيادة إلى ما هي عليه الآن، حيث تقدم أحدث العمليات والمرافق. أنا شاهد حي منذ البدايات المتواضعة وحتى يومنا هذا. لماذا؟ إنني محظوظة لعملي معالفاضل/ سمير ود. ماريا، حيث كنت من أوائل الموظفين القلائل منذ نشأة هذا العيادة. لقد تطورت هذه العيادة المتواضعة، كما حرصت الإدارة أيضًا على أن أكون جزءًا منها. دائمًا ، كما تحسن مستوى معيشتي. أغتنم هذه الفرصة لأشكركم وأعبر عن تقديري العميق لكل خبراتي المكتسبة التي تعزز معرفتي، وكل ما قدمتاه لي. وأؤكد لكم على تقديمي أفضل خدماتي دائمًا والولاء للعيادة.
شكرًا جزيلا”.
ولهذا السبب لا شك في ولائي التام لهذا المكان”.